صبـآحكــم / مسـآئكـم .. رضـآ ..
في هذه الحياة ومع أحداث العصر وتجمد المشاعر ..
أحيانا نتعرض لمواقف مؤلمه . .
ومن اعز الناس..
وهذه المواقف تبقى بمثابة الجرح الدامي
الذي كلما تذكرته سالت دماء جرحك من جديد ..
ولكن..
حينما يأتيك إنسان عزيز عليك..
وقد تسبب في جرحك مسبقاً..
ولكنه الآن نادم على مافعله وأحسست بمصداقية مشاعره..
لكنه تسبب لك بما يكفي من الألم والحرقة
ليبقيك وحيداً عاجزاً عن الاستمرار في العطاء...
هل كلمة أسف تمسح الجرح..؟!
هذه بعض العروض للأسف ترى متى نقبل من الطرف الآخر هذه الكلمة ونصفح عن ماسببه لنا في جرح
مشاعرنا أو ملاحق بنا من كسر لهذه المشاعر بعد ما كان هذا الغالي الذي تركنا له في قلوبنا المساحة
التي لم تكن لغيره :
هل لنا أن نصنف الأسف كيف ومتى يجب أن يكون .. ؟
إن الحيرة من هذه المواقف تجعل الأمور متشعبة والحيرة تأخذ منا موقف ليس بسهل
الهدف من الموضوع أن نضع بعض الأفكار لهذه الكلمة متى يجب أن تقال حتى لا نقع في مساؤها ..
منقوول